جاءت الحلقة الماضية مليئة بالاحداث والتفاصيل ، قليلة الحشو والتطويل وهذا دليل على اقتراب نهاية الموسم فالكاتب يقطع احداث كثيرة ويختصر المش...
جاءت الحلقة الماضية مليئة بالاحداث والتفاصيل ، قليلة الحشو والتطويل وهذا دليل على اقتراب نهاية الموسم فالكاتب يقطع احداث كثيرة ويختصر المشاهد على عكس الحلقات السابقة ، وجاء اعلان الحلقة ال 88 مليئ بالتفاصيل الهامة التي سنتحدث عنها تفصيلاً من خلال ترتيب جديد لإعلان الحلقة .
أولاً : مصير على يار .
جاء مشهد علي يار وهو ملقى على الأرض والسهم في صدره أثناء حديث أرطغرل عن ان الحرب كلفتهم الكثير من الشهداء ،حيث يحاول المخرج ان يوصل الينا أن علي يار استشهد غير أنه استخدم مشهد الحلقة الماضية في ذلك ،ومن خلال متابعتنا للمسلسل فلقد كرر المخرج هذه الحبكة كثير ليزيد التشويق غير أنه لم يمت صاحب المشهد دائماً تذكروا اعلان موت بامسي .
ثانياً : هل تعرف أرطغرل على السلطان .
يوضح المشهد ان أرطغرل لم يتعرف على السلطان بعد كمين فاسليوس خاصة ان أرطغرل يجلس أعلى من السلطان فلو علم أرطغرل بأمر السلطان في وقت الكمين لكان يجلس الارض واسفل السلطان وإليكم مشهد سابق لأرطغرل يجلس تحت سعد الدين كوبيك .
![]() |
| مشهد من حلقة سابقة للتوضيح |
ثالثاً : الاعداد للحرب .
اتت مشاهد الحديث عن الحرب بصورة توحي بقايم ارطغرل بالاشارة إلى الخريطة و بعد ذلك فاسيليوس يطعن الخريطة والحقيقة أن الصورتين لمشهد واحد لفاسيليوس غير أن المخرج وضعه مرة بعد مشهد أرطغرل والمرة الثانية بعد مشهد فاسيليوس والدليل على ذلك الخوذة الموجودة في المشهدين .
رابعاً : دور زوجة أورال .
توضح الصورة توديع زوجة اورال لفاسيليوس لتقوم بتنفيذ الخطة التي اتفقو عليها في الحلقة الماضية .
خامساً : تعرف أرطغرل على السلطان علاء الدين
يبدو أن مشهد السلطان في خيمة الكاي ممتلئ بالتفاصيل فا في بداية المشهد لم يتعرف عليه ارطغرل ولكن يبدو انه في نهاية المشهد تعرف ايه جيداً ، ولماذا يمسك السلطان بسيف أرطغرل وما التفاصيل المتعلقة بالحرب التي تناقشو فيها .
سادساً : مشهد بن العربي يؤكد وجود محنة كبيرة لأرطغرل في الحلقة.
يعتقد الكثير أن مشهد بن العربي هذا متعلق بولادة حليمة غير أن المكان لايدل على ذلك فلو كانت المشكلة هي السلطانه حليمه لاكان في الحلقة الماضية أثناء وجوده في سفح الجبال تحت الأشجار
-ماذا حدث في الخان ولماذا كل هذا التواجد للمحاربين امام الخان .
- كيف نجي ارطغرل من الكمين
-












التعليق